بإعلانها شراء 45 طائرة من نوع “حرجيت” التركية، تكون إسبانيا قد فتحت الباب الأوروبي لأنقرة لتصدير صناعاتها الدفاعية العسكرية في خطوة أولى تعكس تحولا نوعيا، حسب مراقبين، فضلا عن مكاسب اقتصادية وأمنية.
بإعلانها شراء 45 طائرة من نوع “حرجيت” التركية، تكون إسبانيا قد فتحت الباب الأوروبي لأنقرة لتصدير صناعاتها الدفاعية العسكرية في خطوة أولى تعكس تحولا نوعيا، حسب مراقبين، فضلا عن مكاسب اقتصادية وأمنية.