تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالتدخل العسكري في نيجيريا “لحماية المسيحيين” أعاد إلى الواجهة سؤالاً إقليمياً واستراتيجياً بسيطاً ومزعجاً في آن: هل تعني لغة القوة الأميركية عودة فعلية لواشنطن إلى ساحات مكافحة الإرهاب في غرب ووسط أفريقيا، أم أنها مناورة سياسية داخلية تستغل أزمة إنسانية معقدة؟
