تبرز اليوم الحركة المسيحية المناهضة للصهيونية ليس فقط بوصفها ردَّ فعلٍ عاطفيا على الدعم الأميركي غير المحدود للجرائم الإسرائيلية، بل بوصفه خطابا مستقلا يرفض تطويع النصوص المسيحية لخدمة إسرائيل.
تبرز اليوم الحركة المسيحية المناهضة للصهيونية ليس فقط بوصفها ردَّ فعلٍ عاطفيا على الدعم الأميركي غير المحدود للجرائم الإسرائيلية، بل بوصفه خطابا مستقلا يرفض تطويع النصوص المسيحية لخدمة إسرائيل.