نهاية مأساوية لابنة الـ20 سنة… ارتكب جريمته ثم طمأن والدتها
تحوّلت شقة إيوان ميثفين وحبيبته فينيكس سبينسر في اسكتلندا إلى مشهدٍ مرعبٍ بعد أن أقدم على قتلها بوحشية ثمّ قطع رأسها محاولًا تقطيع جثتها.
وفي التفاصيل، توفيت فينيكس، البالغة من العمر 20 عامًا، بعد خنقها قبل أن تُطعن 20 مرة.
وخلال 48 ساعةً بين قطع رأس صديقته وإبلاغ الشرطة، أرسل ميثفين رسالةً نصيةً إلى والدة فينيكس ليُقنعها بأنها لا تزال على قيد الحياة، مدعيًا أنها زارت مواقع إباحية أكثر من 170 مرة.
وقد اعترف ميثفين بالجريمة أمام المحكمة الأسبوع الماضي، مؤكدًا أنه فقد وعيه تحت تأثير المخدرات.
لكن التحقيقات أظهرت أنه بقي في الشقة بجوار الجثة لمدة يومين، وتعمّد التهرب من العدالة. كما استخدم هاتف الضحية لإرسال رسائل نصية مطمئنة لوالدتها، بينما كان يشاهد مقاطع إباحية ويحاول شراء مخدرات.
وقال القاضي اللورد ماثيوز إن ميثفين أقرّ بذنبه في “جريمة مروعة وشنيعة”، على أن يُصدر الحكم في 14 تموز.
#فينيكس_سبينسر
#اسكتلندا
#قطع_الرأس
#إيوان_ميثفين